Last Night, the Saudi state announced a royal decree on the issue of women's need to have the consent of male guardianship for receiving state services.
*Please read the Arabic text carefully below and do not spread false information.
Here is how I read the decree:
1. As long as there is no condition backed by the system and in accordance with the Islamic Sharia Laws (!), women should not be requested the consent of a male-guardianship when receiving state services.
2. The decree does not "End" the guardianship system immediately nor completely - it calls upon the state bodies to collect all procedure which condition women to have the consent of male guardianship, and end it in three months from now - as long as there is no clear condition backed by the system and in accordance with the Islamic Sharia.
So it remains to be seen which state services that have a condition backed by the system as well as in accordance with the Islamic Sharia Laws - hence can not end male guardianship consent requirement.
The Decree in Arabic:
وجه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود – حفظه الله - بعدم مطالبة المرأة بالحصول على موافقة ولي أمرها حال تقديم الخدمات لها، ما لم يكن هناك سند نظامي لهذا الطلب وفقًا لأحكام الشريعة الإسلامية.
جاء ذلك في تعميم من المقام السامي على جميع الجهات الحكومية المعنية بعد الموافقة على المقترحات التي رفعتها الأمانة العامة لمجلس الوزراء لحل الإشكالات فيما يتعلق بحقوق المرأة.
وأكد الأمر السامي على الجهات المعنية بضرورة مراجعة الإجراءات المعمول بها لديها ولدى الأجهزة المرتبطة بها ذات الصلة بالتعامل مع الطلبات والخدمات المقدمة للمرأة، وحصر جميع الاشتراطات التي تتضمن طلب الحصول على موافقة ولي أمر المرأة لإتمام أي إجراء أو الحصول على أي خدمة مع إيضاح أساسها النظامي والرفع عنها في مدة لا تتجاوز 3 أشهر من تاريخ صدور الأمر.
كما تضمن مطالبة الجهات الحكومية باتخاذ ما يلزم من إجراءات لتوفير وسائل النقل المناسبة لمنسوبات الجهة من النساء وذلك حسب الإمكانات المتاحة، مع التأكيد على وزارة العمل والتنمية الاجتماعية بإلزام أصحاب العمل بتوفير وسائل النقل للعاملات من النساء، وفقا لما تقضي به أحكام نظام العمل.
وأشارت التوجيهات الكريمة إلى دعم هيئة حقوق الإنسان لتتولى بالتنسيق مع الجهات الحكومية المعنية وضع ما يلزم من برامج للتعريف بالاتفاقيات الدولية التي انضمت اليها المملكة، وذلك من خلال وضع خطة شاملة للتوعية بحقوق المرأة من خلال وسائل الإعلام والمؤسسات التعليمية والتدريبية، على أن يشمل ذلك توضيح البنود التي تحفظت عليها المملكة في تلك الاتفاقيات وطبيعة التزامات المملكة بهذه الاتفاقيات.
No comments:
Post a Comment